غضب جمهورعمرو دياب يطالبه بالرحيل من روتانا
طالب جمهور دياب نجمهم المفضل بترك شركة "روتانا"، بسبب تسريب ألبومه كالعادة، و تأخرها الشديد في طرح الألبوم حتى بعد تسريبه،وبسبب وجود أخطاء فنية في النسخ التي طرحتها من الألبوم .
ويرى البعض أن عمرو دياب لا يحتاج لشركة إنتاج خلفه لأن اسمه يكفي لضمان نجاحه مع أي شركة.
كما طالب البعض بأن ينتج دياب لنفسه، حيث قال أحمد فوزي" نجم عالمي كبير بحجم عمرودياب ليه مينتجش لنفسه وريح دماغه من المشاكل دي ".
بينما اشتكى آخرون من وجود عيوب في الاسطوانة المدمجة الأصلية التي اشتروها بما يقرب من 50 جنيها.
كما قال البعض: "لازم تنسحب كل النسخ من السوق فورا وتنزل نسخ تانية مفيهاش مشاكل وكمان عيب يحصل مشكلة في البوم عمرو دياب شركه روتانا لازم عمرو يسيبهااااا ويروح شركة عالمية".
ولم يقتصر الغضب من غياب الدعاية للألبوم ووجود عيوب في النسخ الأصلية من اسطواناته على جمهور عمرو دياب فقط، بل امتد الاستياء إلى الفنانين الذي اشتركوا مع دياب في الإعداد للألبوم.
الشاعر تامر حسين، صاحب نصيب الأسد في الألبوم بـ8 أغاني، هاجم الشركة عبر صفحته
الموزع الموسيقي عادل حقي، الذي قدم 6 أغاني من أصل 11 هي أغاني ألبوم عمرو دياب هاجم الشركة أيضا، ولكن بسبب طرح نسخ من الألبوم بجودة رديئة، وطالب المتضررين بإعادة هذه النسخ لمراكز البيع، أو التجمع أمام مقر شركة روتانا لتغييرها". : "الشركة لم تهتم بالألبوم بالشكل الذي يليق بحجم فنان كبير مثل عمرو دياب".
كريم نور، مصور غلاف "شفت الأيام"، عبر عن غضبه هو الأخر من تسريب الألبوم ولكنه تراجع وحذف ما كتبه دون سابق إنذار: "يعني لا عارفين ننشر الحاجة بطريقة محترمة على الديجيتال ميديا ولا حتى السي دي ينزل بدون تسريب، محدش بعد كده يكلمني على عدد المشاهدات ولا المبيعات اللي هتكون الأعلى بس كان ممكن تكون خيالية ويارب تكون خيالية".وأضاف: "أنا عارف إن كلنا جمهور عمرو دياب هنشتري النسخة الأصلية بس لما تنزل هو ألبوم للتاريخ هو اللي هيحكم عليه".
طالب جمهور دياب نجمهم المفضل بترك شركة "روتانا"، بسبب تسريب ألبومه كالعادة، و تأخرها الشديد في طرح الألبوم حتى بعد تسريبه،وبسبب وجود أخطاء فنية في النسخ التي طرحتها من الألبوم .
ويرى البعض أن عمرو دياب لا يحتاج لشركة إنتاج خلفه لأن اسمه يكفي لضمان نجاحه مع أي شركة.
كما طالب البعض بأن ينتج دياب لنفسه، حيث قال أحمد فوزي" نجم عالمي كبير بحجم عمرودياب ليه مينتجش لنفسه وريح دماغه من المشاكل دي ".
بينما اشتكى آخرون من وجود عيوب في الاسطوانة المدمجة الأصلية التي اشتروها بما يقرب من 50 جنيها.
كما قال البعض: "لازم تنسحب كل النسخ من السوق فورا وتنزل نسخ تانية مفيهاش مشاكل وكمان عيب يحصل مشكلة في البوم عمرو دياب شركه روتانا لازم عمرو يسيبهااااا ويروح شركة عالمية".
ولم يقتصر الغضب من غياب الدعاية للألبوم ووجود عيوب في النسخ الأصلية من اسطواناته على جمهور عمرو دياب فقط، بل امتد الاستياء إلى الفنانين الذي اشتركوا مع دياب في الإعداد للألبوم.
الشاعر تامر حسين، صاحب نصيب الأسد في الألبوم بـ8 أغاني، هاجم الشركة عبر صفحته
الموزع الموسيقي عادل حقي، الذي قدم 6 أغاني من أصل 11 هي أغاني ألبوم عمرو دياب هاجم الشركة أيضا، ولكن بسبب طرح نسخ من الألبوم بجودة رديئة، وطالب المتضررين بإعادة هذه النسخ لمراكز البيع، أو التجمع أمام مقر شركة روتانا لتغييرها". : "الشركة لم تهتم بالألبوم بالشكل الذي يليق بحجم فنان كبير مثل عمرو دياب".
كريم نور، مصور غلاف "شفت الأيام"، عبر عن غضبه هو الأخر من تسريب الألبوم ولكنه تراجع وحذف ما كتبه دون سابق إنذار: "يعني لا عارفين ننشر الحاجة بطريقة محترمة على الديجيتال ميديا ولا حتى السي دي ينزل بدون تسريب، محدش بعد كده يكلمني على عدد المشاهدات ولا المبيعات اللي هتكون الأعلى بس كان ممكن تكون خيالية ويارب تكون خيالية".وأضاف: "أنا عارف إن كلنا جمهور عمرو دياب هنشتري النسخة الأصلية بس لما تنزل هو ألبوم للتاريخ هو اللي هيحكم عليه".

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق